جريدة النور
الإثنين 3 فبراير 2025 مـ 11:51 مـ 5 شعبان 1446 هـ
جريدة النور
مصرع عنصرين إجراميين شديدى الخطورة قاما بفرض سطوتهما على الأهالى بأسوان عقب تبادل إطلاق النار مع قوات الشرطة مصدر امنى ينفى اصطدام «نقل» بشخصين يستقلان دراجة ”بينالي الفنون” يحتضن أكثر من 500 تحفة أثرية إسلامية ويعرض أعمالًا فنية لأكثر من 30 فنانًا عالميًا حملات طبية وبرامج تعليمية وتمكين اقتصادي: تدشين برنامج أمل التطوعي السعودي لمساعدة الأشقاء في سوريا ضبط (479) مخالفة لقائدى الدراجات النارية لعدم إرتداء الخوذة. رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية: الذكاء الاصطناعي يمثل أولوية دولية.. والعالم العربي في حاجة إلى وثيقة مرجعية للتعامل مع تقنياته المملكة تستضيف اليوم الاجتماع الـ 12 للجنة العربية لخبراء الأمم المتحدة لإدارة المعلومات الجيومكانية وزير الداخلية يستقبل وزير الدفاع والداخلية بدولة الكويت رفع عدد (44) سيارة ودراجة نارية متروكة ومتهالكة من الشوارع. اجتماع السداسية العربية التشاوري في القاهرة بحضور المملكة يُرحب بالتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن والمحتجزين سمو وزير الخارجية يصل إلى القاهرة للمشاركة في اجتماع السداسية العربية التشاوري ضبط (440) مخالفة لقائدى الدراجات النارية لعدم إرتداء الخوذة.

برلماني: مشاركة السيسي بالقمة العربية الإسلامية تؤكد الاهتمام بالسير بأي طريق لوقف حرب غزة

قال النائب أحمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية والأمين العام، إن مشاركة الرئيس السيسى في القمة العربية الإسلامية بالرياض في المملكة العربية السعودية، يؤكد اهتمام مصر البالغ بالقضية الفلسطينية والسير بأي طريق للوصول إلى حل يجنب الأخوة شقاء وعناء الحرب.

وأكد مهنى، في تصريحات صحفية، في ظل انعقاد القمة العربية الإسلامية بالرياض، أن القضية الفلسطينية تشهد تعنتا وانحيازا دوليا لإسرائيل مما يؤزم الوضع ويزيد من عدد الشهداء، خاصة وأن قرار الهدنة ووقف إطلاق النار تأخر كثيرا ومات الكثير من النساء والأطفال والشيوخ المدنيين العزل.

السيسي

 

مشاركة السيسي في القمة العربية الإسلامية بالرياض

 

وتسائل: 'فاين يذهب المجتمع الدولي من هذا امام ضمائرهم فهؤلاء الشهداء لا يجدوا من يقف بجانبهم او يحميهم؟!' مشيدًا بموقف الرئيس السيسي، بتحويل أموال الدعاية الانتخابية الخاصة به إلى دعم الأشقاء في غزة.

وتمنى، مهنى أن تصل هذه القمة الطارئة إلى مبتغاها ونقف على خطوة لحل هذا النزاع الدائر ونعود مجددا إلى طاولة الحوار، لكي يأخذ كل ذي حق حقه دو المساس بحقوق الآخرين، وأن يقف بحر الدماء من المدنيين الأبرياء.