الأحد 19 مايو 2024 مـ 04:07 مـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النور
نادي النصر الرياضي
نادي النصر الرياضي
رئيس التحرير محمد حلمي
ضبط أحد الأشخاص بالإسماعيلية لقيامه بإرتكاب واقعة مقتل طالب والإستيلاء على هاتفه المحمول ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ مشروعاً لحفر 290 بئراً في جمهورية النيجر الشؤون الدينية بالحرمين الشريفين تكثف مسارات الدروس الإرشادية لتعزيز الرحلة الإيمانية لضيوف الرحمن في موسم الحج سمو ولي العهد يناقش مع مستشار الأمن القومي الأمريكي المستجدات الإقليمية وتطورات الأوضاع في غزة طلاب المملكة يحصدون 114 ميدالية وجائزة كبرى في أكبر مسابقتين عالميتين للعلوم والهندسة والاختراع والابتكار نيابة عن سمو ولي العهد.. وزير البيئة والمياه والزراعة يرأس وفد المملكة المشارك في المنتدى العالمي الـ 10 للمياه بإندونيسيا محمد رمضان يعلن التحضير لعمل غنائي جديد.. «يا ترى ايه الأغنية الجاية؟» إصابة 9 أشخاص بحادث تصادم سيارتين أعلى محور دارالسلام في سوهاج 34 قضية .. حملات مكبرة على أوكار المخدرات بالقناطر حملات مكبرة على تجار المخدرات بجنوب سيناء الداخلية: تحرير 145 قضية مخدرات في حملات على القوصية بأسيوط والزقازيق بالشرقية

محمود محيي الدين: معدل النمو الاقتصادي العالمي متواضع ومتوسطاته عند ٣،٢٪؜ تخفي تفاوتات حادة بين البلدان المختلفة

الاقتصادان الأمريكي والصيني قادران على الوفاء بديونهما رغم ارتفاعهم


أكد الدكتور محمود محيي الدين المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة؛ أن معدل النمو الاقتصادي العالمي متواضع ومتوسطاته عند ٣،٢٪؜ تخفي تفاوتات حادة بين البلدان المختلفة

وأضاف محيي الدين في مقابلة مع قناة العربية " business “ على هامش مشاركته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين أن معدلات النمو الاقتصادي في الكثير من البلدان النامية أقل من متوسط النمو العالم ويجب أن تزيد من خلال الاستثمارات إلى ضعف معدل النمو الاقتصادي العالمي لتضيق الفجوة مع البلدان المتقدمة

وأوضح أن ⁠النمو ليس مهماً في حد ذاته ولكنه يمكن تحقيق أهداف التنمية من خلال الاستثمارات الدافعة إليه في البنية الأساسية والتحول الرقمي والأهم على الإطلاق هو دفع الاستثمار في التعليم والرعاية الصحية، وإذا كان هذا النمو شاملاً فمن شأنه أن يعالج التفاوت في الدخول ويتيح فرص العمل -


وأضاف أن ارتفاع أسعار الفائدة العالمية يعرض البلدان النامية لمخاطر جمة لزيادة تكلفة التمويل وتحول التدفقات المالية الصافية إلى أرقام سالبة


وأشار إلى أن الاقتصادان الأمريكي والصيني قادران على الوفاء بديونهما رغم ارتفاعهما - ⁠هناك تداعيات سلبية على التدفقات المالية والاستثمارات الموجهة للبلدان النامية بسبب السياسات المتبعة في بلدان متقدمة بما في ذلك سياسات التحول للاقتصاد الأخضر

وأكد أن هناك مكونات للتضخم أصبحت عصية على الاستجابة لرفع أسعار الفائدة خاصة في قطاع الخدمات وقطاع العقارات في البلدان المتقدمة، لافتا إلى أنه ⁠⁠قبل بداية هذا العام كانت هناك توقعات بتخفيض أسعار الفائدة الأمريكية بثلاث مرات على الأقل، ولكن مع استمرار ارتفاع التضخم وصمود سوق العمل الأمريكي ستكون الأسواق محظوظة إذا حدث وخفض البنك الفيدرالي الفائدة مرتين في عام ٢٠٢٤