جريدة النور
الخميس 9 يناير 2025 مـ 08:23 صـ 10 رجب 1446 هـ
جريدة النور
المملكة تحافظ على صدارتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حيث حجم الاستثمار الجريء في عام 2024 منير فخري عبد النور: كل الأحزاب الموجودة على الساحة السياسية ليست لها قواعد شعبية دون استثناء ضبط 494 مخالفة لقائدي الدراجات النارية لعدم ارتداء الخوذة تحرير 1003 مخالفات مرورية لعدم تركيب الملصق الإلكتروني رفع 38 سيارة ودراجة نارية متروكة ومتهالكة من الشوارع بحملات مرورية الداخلية تكشف تفاصيل مشاجرة صانعة محتوى في القاهرة الأهلي يفوز على سموحة بهدفين نظيفين ويتصدر ترتيب الدورى إستقبال مراكز الإصلاح والتأهيل عدداً من رجال الدين المسيحى لمشاركة النزلاء المسيحيين الإحتفال بعيد الميلاد المجيد لعام 2025 مصدر أمنى ينفى ادعاءات ”الإرهابية” بمقتل مواطنين على يد الشرطة بمحافظات الصعيد وزارة الداخلية تنفى حصول ضابط على أموال لعدم تحرير مخالفة مرورية مجلس الوزراء السعودي يؤكد مواصلة تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية للشعب السوري الشقيق مصدر أمنى ”للنور” : إيقاف ضابطين وفردى أمن وإحالتهما إلى التحقيق لتجاوزهم مع بعض المواطنين أثناء السيطرة على مشاجرة.

منير فخري عبد النور: كل الأحزاب الموجودة على الساحة السياسية ليست لها قواعد شعبية دون استثناء

قال وزير الصناعة الأسبق منير فخري عبد النور خلال لقاء ببرنامج "على مسئوليتي" بقناة صدى البلد، إن الديمقراطية لا تخطط، ولكنها تأتي من الشارع، و كل الأحزاب الموجودة على الساحة السياسية ليست لها قواعد شعبية بلا استثناء

وأضاف أن حزب الجبهة الوطنية والقائمين على إنشائه على رأسهم عاصم الجزار وضياء رشوان أفاضل و محترمين لكنهم ارتكبوا أخطاء.. و أولها أنهم لم يتعلموا من درس التاريخ بأن الأحزاب التي تنشأ في حضن السلطة كلها أحزاب كرتونية و الملك فؤاد سنة 1924 شكل حزب الاتحاد في مواجهة حزب الوفد، سقط في أول أزمة واجهته

وتابع قائلا أنه في سنة 1930 جاء الملك فؤاد بأعظم رجل في تاريخ مصر السياسي و هو إسماعيل باشا صدقي وذلك لانشاء حزب و لكنه لم يصمد سوى 4 سنوات أيضا.

و أشار إلى أن كل التنظيمات السياسية لثورة يوليو 1952 من هيئة التحرير الي الاتحاد القومي الي الاتحاد الاشتراكي الي حزب مصر إلي الحزب الوطني في أول هزة كلها طارت على حد قوله، و قال أن الحزب الوطني و على رأسه فطاحل من صفوت الشريف إلى كمال الشاذلي و أحمد عز وجميعهم لم يتحمل 3 أيام و ما بين 25 إلى 30 يناير كان قد انتهى.