الإثنين 31 مارس 2025 02:14 مـ 1 شوال 1446 هـ
جريدة النور
رئيس التحرير محمد حلمي
×

ليلة النصف من شعبان 2024.. ردد ما تحب من أدعية الآن»

السبت 24 فبراير 2024 08:36 مـ 14 شعبان 1445 هـ
أدعية النصف من شعبان
أدعية النصف من شعبان

ليلة النصف من شعبان 2024، من الليالي المباركة التي أوصى النبي محمد صلى الله عليه وسلم صحابته باغتنام فضلها، والعمل بشكل مستمر على الدعاء ومناجاة الله، فليس هناك حد للدعاء وأبواب السماء مفتحة دائمًا ينظر الله فيها إلى العباد، وترفع الأعمال فيها إلى الله، وقد حرص النبي على صيامها، وعندما سئل عن السبب أجاب أنه يحب أن ترفع أعماله إلى الله في هذا اليوم وهو صائم.

وتحدث الله سبحانه وتعالى عن الدعاء، وقال في القران الكريم ' وقال ربكم ادعوني استجب لكم ' أي أن اله عزوجل ينتظر دعاء العبد، لذا كان من الإيمان التودد إلى الله سبحانه وتعالى وهو القائل أيضًا ' وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ '.

أدعية النصف من شعبان 2024

 

أدعية ليلة النصف من شعبان 2024

 

تتعدد أدعية ليلة النصف من شعبان 2024 ومنها مايلي:

- ' رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ'.

- ' رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ '.

 

 

 

- ' رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وَقِهِمُ السَّيِّئَاتِ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ '.

- ' رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا '.

النصف من شعبان

 

أدعية النصف من شعبان 2024

 

من أدعية النصف من شعبان أيضًا مايلي:

- ' اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ'.

- ' إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ'.