الأحد 19 مايو 2024 مـ 05:45 مـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النور
نادي النصر الرياضي
نادي النصر الرياضي
رئيس التحرير محمد حلمي
طائرة الرئيس الايرانى ووزير الخارجية تتعرض لحادث وحالة المروحية لا تزال مجهولة ضبط أحد الأشخاص بالإسماعيلية لقيامه بإرتكاب واقعة مقتل طالب والإستيلاء على هاتفه المحمول ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ مشروعاً لحفر 290 بئراً في جمهورية النيجر الشؤون الدينية بالحرمين الشريفين تكثف مسارات الدروس الإرشادية لتعزيز الرحلة الإيمانية لضيوف الرحمن في موسم الحج سمو ولي العهد يناقش مع مستشار الأمن القومي الأمريكي المستجدات الإقليمية وتطورات الأوضاع في غزة طلاب المملكة يحصدون 114 ميدالية وجائزة كبرى في أكبر مسابقتين عالميتين للعلوم والهندسة والاختراع والابتكار نيابة عن سمو ولي العهد.. وزير البيئة والمياه والزراعة يرأس وفد المملكة المشارك في المنتدى العالمي الـ 10 للمياه بإندونيسيا محمد رمضان يعلن التحضير لعمل غنائي جديد.. «يا ترى ايه الأغنية الجاية؟» إصابة 9 أشخاص بحادث تصادم سيارتين أعلى محور دارالسلام في سوهاج 34 قضية .. حملات مكبرة على أوكار المخدرات بالقناطر حملات مكبرة على تجار المخدرات بجنوب سيناء

موسكو: دول البلطيق تتعامل مع القضية الروسية بطرد المواطنين الروس

المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا
المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا

أكدت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الأربعاء، استعداد دول البلطيق لتنفيذ عمليات ترحيل جماعية للناطقين بالروسية.

ووفقًا لتصريحات زاخاروفا التي نقلتها وكالة أنباء "تاس" الروسية، يبدو أن هذه الخطوة تأتي في سياق التعامل مع "القضية الروسية"، والتي تتعلق بالمواطنين الروس داخل تلك الدول، حيث تعتبر هذه القضية غير مسبوقة في القرن الحادي والعشرين.

وأشارت زاخاروفا إلى تقرير أصدرته وزارة الخارجية الروسية مؤخرًا يتناول وضع المواطنين الروس في الخارج.

وقالت: "للأسف، تظهر الإحصائيات أن الوضع لا يزال يشهد تدهورًا وعدم تحسنٍ، ويستمر في التحول نحو الأسوأ بسبب جهود الغرب الجماعية"، مؤكدة أن "انتهاكات حقوق المواطنين الروس في الدول الغربية ما زالت متعددة".

وأوضحت زاخاروفا، أن العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، التي تستهدف إزالة النازية وتفكيك السلاح وحماية المدنيين في دونباس، تُستخدم كذريعة لتبرير المشاعر المعادية لروسيا.

وشددت على أن العديد من الدول الغربية كانت تروّج لهذه الأجندة لعقود قبل فبراير 2022.

وقالت إنه من الواضح تمامًا أن المشاعر المعادية لروسيا ودعم الغرب للنظام النازي الجديد في كييف أعطت دفعة قوية لجهود بولندا ودول البلطيق وأوكرانيا وبعض الدول الأخرى للتصعيد، ويقولون إنهم يستنكرون العدوان الروسي وهجماته على المعالم الأثرية والمواقع التذكارية لجنود الجيش الأحمر الذين قضوا في تحرير أوروبا من النازيين.