راحة البال .... فهنيئا لمن تصيبه
هي كلمتين لكنها تحمل دلالات كثيره ومعاني ثمينه فالجمبع يبحث عنها لكهنا نصيب من الله فالسعيد من تصيبه راحة البال ليعيش حياه سعيده خالية من المكدرات اليومية فصفاء الذهن من التفكير التشاؤمى ضرورى للإستمتاع بقسط ولو بسيط من راحة البال. يا من تبحثون عن راحة البال عليكم أولا حسن الظن بالله والرضا بقضاء الله وقدره والبعد عن أى تفكير سلبى كما أن التنويع والبعد عن الروتين يقلل الإحساس بالملل والكآبة ليجلب لك راحة البال، فعليكم بالوسيطه فى التعامل مع الغير دون الإفراط فى الحب أو الكراهية . البعد عن الشخص السلبى كثير الشكوى، التعامل بود مع الآخرين ، التسامح، عدم تخزين الكره في القلوب كلها مشاعر وتصرفات تجعل من السعادة رفيقك المخلص . إن شجاعة الإعتذار عند الوقوع في الخطأ بالتأكيد تخرج الإنسان من دائرة تأنيب الضمير وتجعلة يشعر بالطمأنينة ليعيش فى جو من الراحة النفسية