( حكايات ) بقلم الكاتب الصحفي اسكندر احمد
تلقيت مكالمة تليفونية من صديقى الصحفى الكبير محمد حلمى كم أسعدتني هذه المكالمه بعد غياب طويل طلب منى أن اشاركة فى كتابة مقال..لم افكر و لم أتردد أن اكتب حبا لهذا الرجل المشهود له بالوطنية ولى مواقف معه كثيره و هو لديه مواقف وطنية كثيره قبل الثورة رغم أنه صحفى مستقل لكنه محب لهذا الوطن و ترابه فعندما قامت الثورة حاولت بعض أن تستدرج الكاتب الكبير محمد حلمى لكى ينتقد بلاده وعرضوا عليه مبالغ كبيرة ليظهر فى تلك القنوات لكنه رفض رفضا باتاً أن ينغمس في الضلاله الإعلامية حافظ على بلدا و اسمه بواقع وطنى لم تطرف الدنيا عينه ولم يلتفت إلى المادة هل شهادتى مجروحه فى صديقي ولذلك لم افكر لحظه أن انضم إلى كتبة الكتاب الكبار لأكتب في تلك الصحيفة لانى مواقفه الوطنية قديما وحديثا وهو من أشد المناصرين للرئيس عبد الفتاح السيسي والقضايا الوطن التنموية وهو أول المبايعين لترشح الرئيس ومؤيد له فى كل خطواته وانا من هذا المنطلق أرحب أن أكون كاتبا لمقال في الموقع والجريده وارجو الا أكون ضيفا ثقيلا على القراء وسوف اكون دائما فى خدمة وطنى مصر في كل مكان واضع يدى في يد الاستاذ محمد حلمى الصحفى الكبير.